حقق السيد العيسوي «26 سنة من المنصورة» حلم حياته ودخل في صراع مع الأسد داخل قفص حديدي واستمر معه داخل القفص 17 دقيقة فرض عليه العيسوي سيطرته تماماً ولم يتمكن الأسد من مهاجمته.
بدأت الاستعدادات قبل دخول العيسوي القفص بحالة هياج شديدة للأسد لاستفزاز الجمهور له بينما جلس العيسوي ووضع رجليه داخل القفص دون أن يقترب الأسد منه واستعد العيسوي ووضع درعاً في يده وخنجراً في رجله وسيفاً في وسطه وحربة في يده وقبل أن يدخل أحضر علماً إسرائيلياً ووضعه تحت قدميه بحضور صحفي إسرائيلي وزع أموالاً علي الفلاحين!
ودخل القفص ولم يلبس إلا تي شيرت مكتوباً عليه من الأمام « القدس عربية إسلامية، لا أعترف بإسرائيل دولة قتلة الأطفال» وكتب علي التي شيرت من الخلف ما أجمل الشهادة من أجل السلام. وقال: إن الرمح الذي بيدي يسهل علي قتل الأسد ولكن لن أفعل حتي لا يتهم الإسلام بعدم الرحمة والرفق بالحيوان من خلال القنوات الأمريكية.
وخرج العيسوي من القفص دون صدام مع الأسد ودون نقطة دماء واحدة إلا أنه نفذ رغبة ملحة عنده منذ أن كان صغيراً بأن يدخل في صراع مع أسد وحمله أصدقاؤه علي الأعناق وهم يكبرون «الله أكبر الله أكبر».
بدأت الاستعدادات قبل دخول العيسوي القفص بحالة هياج شديدة للأسد لاستفزاز الجمهور له بينما جلس العيسوي ووضع رجليه داخل القفص دون أن يقترب الأسد منه واستعد العيسوي ووضع درعاً في يده وخنجراً في رجله وسيفاً في وسطه وحربة في يده وقبل أن يدخل أحضر علماً إسرائيلياً ووضعه تحت قدميه بحضور صحفي إسرائيلي وزع أموالاً علي الفلاحين!
ودخل القفص ولم يلبس إلا تي شيرت مكتوباً عليه من الأمام « القدس عربية إسلامية، لا أعترف بإسرائيل دولة قتلة الأطفال» وكتب علي التي شيرت من الخلف ما أجمل الشهادة من أجل السلام. وقال: إن الرمح الذي بيدي يسهل علي قتل الأسد ولكن لن أفعل حتي لا يتهم الإسلام بعدم الرحمة والرفق بالحيوان من خلال القنوات الأمريكية.
وخرج العيسوي من القفص دون صدام مع الأسد ودون نقطة دماء واحدة إلا أنه نفذ رغبة ملحة عنده منذ أن كان صغيراً بأن يدخل في صراع مع أسد وحمله أصدقاؤه علي الأعناق وهم يكبرون «الله أكبر الله أكبر».
تعليقات
إرسال تعليق