وصلت فجر السبت، قافلة المساعدات الإنسانية المرسلة من السويس إلى اهالى الصومال لتقديم معونات غذائية وطبية.
أوضح الشيخ إبراهيم مغربى رئيس البعثة أن الأوضاع فى الصومال غير مبشرة، حيث إن أعداد وفيات الأطفال فى تزايد، بالإضافة إلى انتشار الأمراض وضعف الإمكانيات قد يؤدى إلى كارثة بشرية لهؤلاء.
وأشار إبراهيم إلى أن هذا الوضع قد ينتقل إلى دولة كينيا المجاورة للصومال بسبب ضعف الإمكانيات، وانتشار الأمراض، وهو ما وجدته البعثة عندما قامت بشراء المواد الغذائية من العاصمة نيروبى.
وأضاف أنهم توجهوا من السويس إلى كينيا، وكان بحوزتهم 30 ألف دولار تم تجميعها من المحبين للعمل الخيرى، وقاموا بشراء "21 جملا، و8 أطنان سكر، و2 طن دقيق، و9 أطنان أرز، و196 كرتونة زين طعام"، حيث تم نقل كميات كبيرة من هذه البضائع عن طريق طائرة كينية إلى معسكر "داداب" بجنوب الصومال، وهو ما يحتوى على 475 ألف لاجئ.
من جانبه أوضح الدكتور كمال بربرى وكيل وزارة الأوقاف بالسويس وأحد المسئولين عن قوافل المساعدات المرسلة إلى الصومال، أنه يتم الإعداد حاليا لعدد كبير من قوافل المساعدات الطبية والغذائية سوف يتم إرسالها بعد عيد الفطر إلى دولة الصومال.
أوضح الشيخ إبراهيم مغربى رئيس البعثة أن الأوضاع فى الصومال غير مبشرة، حيث إن أعداد وفيات الأطفال فى تزايد، بالإضافة إلى انتشار الأمراض وضعف الإمكانيات قد يؤدى إلى كارثة بشرية لهؤلاء.
وأشار إبراهيم إلى أن هذا الوضع قد ينتقل إلى دولة كينيا المجاورة للصومال بسبب ضعف الإمكانيات، وانتشار الأمراض، وهو ما وجدته البعثة عندما قامت بشراء المواد الغذائية من العاصمة نيروبى.
وأضاف أنهم توجهوا من السويس إلى كينيا، وكان بحوزتهم 30 ألف دولار تم تجميعها من المحبين للعمل الخيرى، وقاموا بشراء "21 جملا، و8 أطنان سكر، و2 طن دقيق، و9 أطنان أرز، و196 كرتونة زين طعام"، حيث تم نقل كميات كبيرة من هذه البضائع عن طريق طائرة كينية إلى معسكر "داداب" بجنوب الصومال، وهو ما يحتوى على 475 ألف لاجئ.
من جانبه أوضح الدكتور كمال بربرى وكيل وزارة الأوقاف بالسويس وأحد المسئولين عن قوافل المساعدات المرسلة إلى الصومال، أنه يتم الإعداد حاليا لعدد كبير من قوافل المساعدات الطبية والغذائية سوف يتم إرسالها بعد عيد الفطر إلى دولة الصومال.
تعليقات
إرسال تعليق